قالت السفارة الفرنسية في ليبيا، إن حالة الجمود السياسي المستمرة منذ سنوات لا تزال تُسهم في تفاقم انعدام الأمن والاستقرار في البلاد، وذلك بعد مرور أربعة عشر عامًا على اندلاع الثورة الليبية.
وأكدت السفارة في بيان نشرته عبر صفحتها على “إكس”: أن “استكمال العملية السياسية بنجاح، بدعم من الأمم المتحدة، هو السبيل الوحيد لتمكين ليبيا من استعادة وحدتها واستقرارها وسيادتها.”
ويأتي التصريح في ظل استمرار الانقسامات السياسية بين المؤسسات الليبية، وتعثر الجهود الرامية إلى تنظيم انتخابات وطنية شاملة، وسط مساعٍ دولية متجددة لدفع العملية السياسية إلى الأمام.
