اتهم رئيس المجلس الأعلى للدولة، خالد المشري، حكومة “الوحدة” برئاسة عبد الحميد الدبيبة، بإبرام “صفقات اقتصادية مشبوهة” قد تُحمّل الدولة
تجددت الحرائق في مدينة الأصابعة خلال الأيام الثلاثة الماضية، بعد فترة من الهدوء النسبي خلال شهر رمضان، ما أثار تساؤلات
شهدت العاصمة التركية أنقرة، الخميس الماضي، لقاءً وصف بـ”التاريخي”، جمع بين الفريق صدام حفتر، ممثل القيادة العامة للجيش الليبي، ورئيس
وصف الكاتب والمحلل السياسي، ورئيس المؤسسة الليبية للإعلام، محمد بعيو، عضو المجلس الرئاسي، موسى الكوني، بـ”الموهوم الموسوم”، وذلك ردًا على
تفجَّر المشهد في مدينة صبراتة مع اندلاع اشتباكات عنيفة بين مليشيات متنافسة على السيطرة على طرق التهريب والمعابر الحيوية. وأفادت
يرى الدكتور مهند أوغلو، الباحث في العلاقات الدولية والمختص بالشأن التركي، أن زيارة صدام حفتر إلى تركيا تمثل بداية لمرحلة
شهد معبر رأس جدير الحدودي بين تونس وليبيا تعطلاً كبيرًا في إجراءات ختم الدخول إلى ليبيا، حيث أكد المسافرون تأخيرات
البوصلة- ترجمة أثار قرار حكومة “الوحدة” بإغلاق مكاتب بعض منظمات الإغاثة، والذي جاء على خلفية اتهامات بالتخطيط لتغيير التركيبة العرقية
حذر المجلس الرئاسي، الجمعة، من أي تحركات للجهات العسكرية والأمنية خارج الإطار القانوني، مشددًا على أن “أي خرق للتعليمات سيعرض
بحث رئيس أركان القوات البرية، الفريق “صدام حفتر”، مع وزير الدفاع التركي، “يشار غولر”، وقائد القوات البرية التركية، الفريق أول