نفت السفارة الروسية في ليبيا ما نشرته بعض المنصات الليبية حول “التأثير الروسي” على تدفقات الهجرة في أفريقيا. وأشارت السفارة إلى أن الأوروبيين يعانون من فوضى كبيرة مع المهاجرين، وهم يبحثون بشكل محموم عن طرف يلقون عليه اللوم.
وأكدت السفارة أن الشعب الليبي يعرف جيدًا ما هي المشكلة الحقيقية، وكيف يحاول الاتحاد الأوروبي تحويل الأراضي الليبية إلى مكان توطين للمهاجرين، وفق الصفحة الرسمية للسفارة.